ماذا فعل نجيب ساويرس في طفولته مع أحد القساوسة؟ وتوقع صادم عن الدولار

ماذا فعل نجيب ساويرس في طفولته مع أحد القساوسة؟ وتوقع صادم عن الدولار
موقف ساويرس مع أحد القساوسة

روي رجل الأعمال نجيب ساويرس، موقفا طريفا له خلال فترة طفولته مع أحد القساوسة خلال مدارس الأحد، مشيرا إلى أنه لم يأتي مع أصحابه ليرد عليه رجل الأعمال بأن أصدقاءه من المسلمين وليس لديه أصدقاء مسيحيين، قائلا: “لم أصاحب بالدين وإنما بالشخص الذي أحبه”.

موقف ساويرس مع أحد القساوسة

وأضاف رجل الأعمال خلال صالون إحسان عبد القدوس الذي توقف منذ أحداث كورونا مشيرا إلى أنه سال القسيس عن الفرق بين المسلم والمسيحي، فأجابه في المسيحية من يؤمن بالمسيح متسائلا: إذا كان أحد الأشخاص مولود في الإسكيمو وعاش ومات ولا يعرف شيئا عن الديانات فله خلاص أم لا؟ فأجابه القسيس بأنه ليس له خلاص ليرد ساويرس مازحا: “والله ما حدش مالوش خلاص غيرك”.

وفي سياق آخر خلال صالون “إحسان عبد القدوس” قال ساويرس إنه فعل كل شيء في الأهرامات من مطاعم وكافيهات وتوفير أتوبيسات جديدة وكهربائية بجانب تمهيد الطرق والاهتمام بكل محطة سياحية في المنطقة من  خلال إنشاء الحمامات.

وأشار ساويرس إلى أن هناك مكتب للزائرين السائحين مؤكدا على أن جميع الأشياء يشوهها شيئان هما: الخيالة والعامل الأمني، موضحا أن هناك 2000 شخص من الخيالة في الأهرامات يقومون بتعطيل المليارات من زيارة مصر، بسبب أسلوب البلطجة في الأهرامات بالإضافة إلى معاكسة السائحات بالإضافة إلى عدم السيطرة من قوات الأمن الموجودة في المنطقة على هذه الأمور.

توقعات ساويرس للدولار خلال الأيام المقبلة

من جانبه كشف ساويرس عن سعر الدولار خلال الفترة المقبلة، مشيرا إلى أنه من المهم زيادة الموارد الدولارية خلال الفترة المقبلة، موضحا أنه حال عدم تخفيض الفائدة سوف يواصل الدولار ارتفاعه مقابل الجنيه، ما يتسبب في مشكلة كبيرة للاقتصاد المصري.

وطالب ساويرس بضرورة وجود صفقات مثل رأس الحكمة خلال الفترة المقبلة في مصر، مشددا  على أنه من المهم توفير سيولة سريعة لتساعد الحكومة والشركات على تمويل مشاريعهما وسد الاحتياجات المالية بهدف تحسين احتياطي النقد الأجنبي.

التخطي إلى شريط الأدوات